Close Menu
Business News

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    انطلاق التسجيل لـ ويتيكس 2025: أكبر حدث إقليمي لقطاعات الطاقة والمياه والبيئة

    18/05/2025

    تعاون استراتيجي بين “أبوظبي للصحة العامة” و “دائرة الصحة مع “مؤسسة الإمارات”

    16/05/2025

    أرضي للتطوير العقاري تعلن عن إطلاق مبيعات فيرمونت ريزيدنسز جزيرة المرجان

    16/05/2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, مايو 18, 2025
    X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن واتساب تيكتوك تيلقرام
    Business NewsBusiness News
    • الرئيسة
    • أخبار العالم
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • علوم
    • قصص نجاح
    • دليل الأعمال
    • المجلة PDF
    • English
    • Homepage
    • اقتصاد
    • أخبار العالم
    • سياحة وضيافة
    • تكنولوجيا
    • دليل الأعمال
    • المجلة PDF
    Business News
    الامارات

    تعليم اللغة الإنجليزية … هل يزرع الثقة في الطفل؟

    28/12/2022
    تويتر لينكدإن فيسبوك تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني Copy Link
    Follow Us
    X (Twitter) الانستغرام يوتيوب تيكتوك
    شاركها
    تويتر لينكدإن فيسبوك تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني Copy Link
    “التعلم في الصغر كالنقش في الحجر” هل هذا العبارة صحيحة حقاً و ما هو الوقت المناسب للبدء في تعلم اللغة الانجليزية مع طفلي ؟ قد يتساءل بعض الآباء حول هذا الأمر أثناء اتخاذ قرار بشأن اختيار نشاط آخر خارج المنهاج الدراسي مثل دراسة اللغة الإنجليزية. في حين أنه تم مناقشة فوائد تعليم لغة ثانية للأطفال بشكل متكرر، لكن تبدأ المخاوف في الظهور عندما نبدأ في التساؤل عن الوقت المناسب للبدء.

    هناك آراء مختلفة حول هذا الموضوع، إذ يعتقد البعض إلى أن الطفل يجب أن تكون طفولته لنفسه. حيث يرون أنه ربما يكون من الأفضل الانتظار حتى يتمكنوا من اتخاذ خياراتهم الواعية أو تشكيل عقلهم بالكامل. لكن، كما هو الحال مع جميع القضايا الأخرى في علم نفس الأطفال وأساليب التعليم، فإن هذه الشكوك دائماً موجودة.


    ومع ذلك، نعتقد في نوفاكيد -المدرسة رقم 1 في أوروبا لتعليم اللغة الإنجليزية للأطفال- أن البدء في تعلم اللغة الإنجليزية منذ الصغر أمر ضروري لتنمية ثقة الطفل بشكل عام، ونستعرض في هذا المحتوى الأسباب والعوامل التي جعلتنا نعتقد ذلك.

    أثر تعليم الإنجليزية على قوة الشخصية لدى الطفل

    يعد تعلم الطفل لغة مختلفة عن لغته الأصلية خلال السنوات الأولى أمرًا بالغ الأهمية لأن احتمالات تحقيق الكفاءة في اللغة كبيرة، بمجرد أن يبدأ الأطفال في التفاعل باللغة الإنجليزية في سن مبكرة، فمن المرجح أن يطوروا قدرات التحدث المتميزة ويصبحون أكثر كفاءة مع نموهم. ما سيجعل الأطفال واثقين من أنفسهم وسيمكنهم من التعامل مع أي موقف.

    من المهم تعزيز دروس اللغة الإنجليزية بشكل مستمر بخبراء التحدث وورش العمل المكثفة، والتي تهدف إلى المساهمة في توسيع المدارك الاجتماعية للأطفال من خلال التواصل الفعال والتعاون والإبداع، إذ أن مفتاح التطور اللغوي للأطفال هو التعليم الجذاب من خلال تقديم تجربة تعليمية تتضمن العديد من الأساليب لتحسين لغة الجسد والكلام والعواطف وتأليف الكلام وكذلك تعزيز قوة الشخصية لدى الطفل.

    دروس وأساليب المحادثة للأطفال على وجه الخصوص، لها فائدة عظيمة على طفلك ليصبح متحدثًا واثقًا من نفسه، إذ تساهم في التغلب على الخوف من التحدث أمام الجميع، حيث أظهرت دراسات متعددة أن القلق والمخاوف من ارتكاب الأخطاء هي أحد العوامل الرئيسية لإنشاء حاجز لغوي واجتماعي لدى الطفل. ومع ذلك، يسهل التغلب على هذه العقبات في سن مبكرة لأن طريقة التدريس نفسها تختلف، يجب اختيارمناهج تعليمية تساعد على التغلب على هذه المخاوف من خلال منح الطفل فرص التحدث أمام الآخرين واكتساب الثقة التي يحتاج إليها ليصبح متصلاً فعالاً داخل الفصل وخارجه. وكذلك يساعد جانب الكتابة الإبداعية على تعزيز وتنمية ثقة الطفل وإمكانياته الإبداعية.

    “باستخدام النهج الصحيح، تصبح دراسة لغة أجنبية مجرد طريقة ووسيلة أخرى لاكتشاف الواقع: إذ يضحك الأطفال ويلعبون ويمارسون تمارين تفاعلية، اليوم، لم يعد التعليم بالمعنى التقليدي هو الذي يمنعهم من الانفتاح والانطلاق، فمن خلال المشاركة النشطة في المهام الشبيهة بالألعاب، يتمتع الطفل بفرص أكثر لممارسة اللغة في بيئة خالية من الإجهاد، وكذلك يحظى بالأسس المطلوبة للدراسات المستقبلية ” – أدريين لاندري، مديرة المحتوى التعليمي في نوفاكيد.

    أهم الأساليب التي يجب أن تتضمنها دروس تعليم اللغة الإنجليزية للأطفال

    أساليب العرض الفعال:
     حيث تغطي الدروس التدريبية مجموعة واسعة من فرص المحادثة وأنواعها، و تتضمن المناهج التصميم المناسب لتعريف الطلاب بالتواصل الرسمي والتواصل غير الرسمي، مثل العروض التقديمية للدروس والمناظرات والنقاشات، و التركيز بشكل كامل على تنمية شخصية الأطفال، مما يساعدهم على التحدث بثقة ويمكنهم من الارتجال وإلقاء الخطابات بشكل فعال.
    مهارات الإبداع والقيادة:
     يتعلم الطلاب مهارات الإبداع والقيادة إلى جانب تجربة المحادثة الواسعة. حيث يسعى المنهاج إلى تزويد الطلاب بالعديد من الفرص لممارسة التحدث بطلاقة في موضوعات يتم اختيارها بهدف المساعدة في تطوير مهارات القيادة وريادة الأعمال من خلال تمكينهم من التفكير والعصف الذهني والابتكار، وكذلك مهارات التقييم والنقد.
    المشاركة والتعاون:
     حيث يمكن للطلاب إعطاء وتلقي ردود الأفعال والتغذية الراجعة من وإلى نظرائهم وكذلك من وإلى المدرّس خلال الدروس عبر الإنترنت، حيث يتم تقديمها بطابع تعاوني يمكّن الطلاب من التفاعل مع المواد ومع أقرانهم مما يعزز لديهم مهارات تقديم الملاحظات البناءة وأسلوب استخدام النقد الفعّال لتحسين الأداء.

    تأثير تعلم اللغة الثانية على تنمية قدرات الطفل

    – يصبح الدماغ أكثر فعالية، حسبما أكدته دراسة أجريت عام 2014 بعنوان “تعلم اللغات يشكل بنية الدماغ”، أن سمك القشرة الدماغية – والتي ترتبط عمومًا بالذكاء العالي – يزداد لدى من يتعلمون لغة جديدة بشكل تدريجي مع الممارسة المكثفة والمستمرة، وأكدت الدراسة أنه كلما تمكن الطفل من إتقان لغة ثانية كلما أثر ذلك بالإيجاب على بنية الدماغ، فالمتحدثين بأكثر من لغة تكون لديهم المزيد من المواد الرمادية في منطقة الدماغ، وهي التي تكون مسؤولة عن الانتباه والتركيز، وعن تنشيط الذاكرة قصيرة الأجل.

    – تطوير القدرات الرياضية، حيث يزيد تعلم اللغة الثانية من خفة الحركة العقلية.

    – تعزيز الثقة بالنفس، وهذا من أهم و أبرز فوائد تعلم اللغة الثانية، وخاصةً في سن مبكرة، إذ يكون السعي لإجراء محادثة مع متحدث أصلي يجعل الأطفال أكثر شجاعةً وثقةً بأنفسهم، وأكثر قدرة على اتخاذ القرارات المهمة في الحياة بشكل عام

    – اتخاذ القرارت بطريقة عقلانية، حيث تؤكد الدراسات على أن التفكير بلغة ثانية يقودنا إلى اتخاذ قرارت محايدة ومنطقية وواقعية، حيث أنها تسمح بوجود مسافة فاصلة بين الشقين العاطفي والادراكي في التفكير، ما يقودنا فيما بعد لاتخاذ قرارات أكثر ميولاً للصواب.

    – القدرة على استيعاب تعدد المهام وترتيب الأولويات، حيث وجدت دراسة أجريت بجامعة ولاية بنسلفانيا أن المتحدثين بلغتين يمكنهم التفوق على ذوي اللغة الأحادية عند العمل في مشاريع متعددة في وقت واحد.

    – الانفتاح والإقبال على ثقافات العالم، فيتمكن الطفل من فهم المجتمعات الأخرى وطريقة تفكيرهم والاطّلاع على ثقافاتهم واكتساب الكثير من المعرفة.

    – جاذبية أكثر، حيث أننا ننظر الى الذين يتحدثون لغات متعددة على أنهم أكثر ذكاءً، وبالتالي يكونون أنجح على المستوى الاجتماعي والمهني أيضاً.

    – القدرة على تجاهل المشتتات والتركيز الكامل، حيث أن الأطفال ثنائيي اللغة لديهم القدرة على إدارة المعلومات المتضاربة في عمر مبكر جداً، مما يزيد ذلك من مرونة دماغهم ويساعدهم على إدارة المواقف، وكذلك الحفاظ على انتباههم وتركيزهم.

    هذه هي الأسباب في أن تعلم الأطفال للّغة الإنجليزية لا يتعلق أبدًا بدراسة هيكلها فحسب، بل إنها بالنسبة لهم أكثر من مجرد لغة تواصل جديدة، فعلى صعيد التنمية الشخصية للطفل، تكون بمثابة ثقافة واسعة، وأسلوب تطوير ذاتي للمهارات الشخصية، وكذلك طريقة جديدة لرؤية الأشياء واستكشاف مفاهيم جديدة! 

    شاركها. تويتر لينكدإن
    السابقالاتحاد للمعلومات الائتمانية تتعاون مع وزارة العدل لتعزيز السجل الائتماني
    التالي أفتتاح فندق دبل تري من هيلتون في إمارة الفجيرة
    Business News

    المقالات ذات الصلة

    الامارات

    “مصدر” تطرح سندات خضراء بقيمة 3,67 مليار درهم (مليار دولار أميركي تقريباً) تعزيزاً لدورها الريادي في دعم التمويل المستدام

    16/05/2025
    الامارات

    “أسترا تِك” و”سفن إكس” توقعان شراكة للارتقاء بالخدمات المالية الرقمية والحلول التجارية واللوجستية المتكاملة  

    15/05/2025
    الامارات

    الإمارات وبلغاريا تبحثان آفاق التعاون السياحي وتطوير مشاريع الترويج للوجهات السياحية في البلدين

    14/05/2025
    الامارات

    الإمارات تُشارك في اجتماع وزراء السياحة لدول مجموعة “بريكس” وتستعرض مبادراتها في تطوير قطاع سياحي مستدام

    14/05/2025
    الامارات

    تمديد عضوية دبي الرقمية في مجلس أبحاث جارتنر العالمي لكبار مسؤولي البيانات والتحليلات

    13/05/2025
    الامارات

    خالد بن محمد بن زايد ورئيس كازاخستان يشهدان توقيع “مصدر” اتفاقية لتطوير مشاريع طاقة متجددة في كازاخستان

    13/05/2025
    اختيار المحرر

    إعمار للتطوير تسجّل ارتفاعاً بنسبة 26% في المبيعات العقارية وصلت إلى 8.603 مليار درهم إماراتي في الربع الأول من 2023

    11/05/2023

    “إعمار” تعلن عن استثمار ضخم بقيمة 91 مليار درهم إماراتي لتطوير وجهتين حصريّتين لأسلوب الحياة

    01/03/2024

    “ريبورتاج العقارية” تسلم مشروع “ركان تاور” بدبي

    28/08/2024

    المال للتطوير العقاري تكشف عن المزايا الفريدة لتصميم فندق وشقق ذا أن إكسبيكتد جزيرة المرجان في رأس الخيمة

    09/10/2024
    أخبار خاصة
    معارض 18/05/2025

    انطلاق التسجيل لـ ويتيكس 2025: أكبر حدث إقليمي لقطاعات الطاقة والمياه والبيئة

    دبي، الإمارات العربية المتحدة، 17 مايو 2025: أعلنت هيئة كهرباء ومياه دبي عن فتح باب استقبال…

    تعاون استراتيجي بين “أبوظبي للصحة العامة” و “دائرة الصحة مع “مؤسسة الإمارات”

    16/05/2025

    أرضي للتطوير العقاري تعلن عن إطلاق مبيعات فيرمونت ريزيدنسز جزيرة المرجان

    16/05/2025
    الأكثر قراءة
    أحدث المقالات
    • انطلاق التسجيل لـ ويتيكس 2025: أكبر حدث إقليمي لقطاعات الطاقة والمياه والبيئة
    • تعاون استراتيجي بين “أبوظبي للصحة العامة” و “دائرة الصحة مع “مؤسسة الإمارات”
    • أرضي للتطوير العقاري تعلن عن إطلاق مبيعات فيرمونت ريزيدنسز جزيرة المرجان
    • منطقة التجارة الحرة بأم القيوين ودائرة الأراضي والأملاك في دبي توقعان اتفاقية تاريخية تُمكن الشركات المسجلة من تملك العقارات بنظام التملك الحر
    • “مصدر” تطرح سندات خضراء بقيمة 3,67 مليار درهم (مليار دولار أميركي تقريباً) تعزيزاً لدورها الريادي في دعم التمويل المستدام
    اختيارات المحرر

    نصيحة محمد حشاد، كبير استراتيجي الأسواق في نور كابيتال : أخرج من السوق في مايو وعد إليه في نوفمبر

    08/05/2024

    تتويج الفائز بنهائي جولة دي بي ورلد الإلكترونية في دبي

    18/11/2022

    أفضل الشركات العقارية بدبي تدخل السوق العقاري بباكستان

    25/11/2021
    تواصل معنا

    Business News Media Group

    editor@businessnewsme.com

    971507778178+

    جميع الحقوق محفوظة 2025

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter